الفصل الثالث جغرافيا اولى ثانوى
الفصل الثالث
البيئة :- المحيط الذى تعيش فيه جميع الكائنات الحية .
عبدا للبيئة :- فى عصر ما قبل التاريخ خضع الانسان للبيئة خضوعا مباشرا
سيد للبيئة فى القرن 19 واوائل 20 باستخدام التكنولوجيا زاد الانتاج من ناحية واضر بالبيئة من ناحية
عناصر النظام البيئى كل ما يحيط بالانسان
المدخلات
( 1- الطاقة عن طريق الأشعة الساقطة 2- الماء بالتساقط 3- التربة بالتجوية
بتفكك وتحلل الصخور 4- الحيوان بالهجرة 5- النبات بانتقال البذور – 6-
الانسان باستخدام المخصبات واستنباط أنوا جديدة من البذور)
المخرجات(1-
خروج الطاقة الحرارية من الارض –2- الماء بالجريان السطحى الانهار –3-
التربة بازالتها بعوامل التعرية 4-النبات والحيوان والانسان بالهجرة أو
الموت)
النظام البيئى نظام مفتوح وغير مغلق حيث تدخله العناصر فى صورة محددة وتخرج منه فى صورة أخرى
استخدام التكنولوجيا سلاح ذو حديث ( زيادة الانتاج – الافراط لوث البيئة)
النظام البيئى متكامل ومتوازن لأن العناصر كل منها يؤثر ويتأثر فى الآخر
=================
[/b]الجغرافيا :- العلم الذى يدرس البيئة والانسان وعلاقة كل منها فى الآخر
الجغرافيا
أقدر العلوم التى تدرس المشكلات البيئية لأنها تنقسم الى جغرافيا طبيعية
تدرس عناصر البيئة الطبيعية وجغرافيا بشرية تدرس الانسان
أو توزيع اليابس والماء :- يمثل اليابس 29% أما الماء 71%
الغلاف الصخرى :- يمثل قشرة الأرض ويمثل 45كم فى المناطق المرتفعة وحوالى 6 كم فى المناطق المنخفضة
القارات :- الأرض المرتفعة وتشمل كل ما يقع فوق الصفر
المحيطات :- الارض المنخفضة ومنسوبها أقل من الصفر
الجبال :- المناطق المرتفعة وهى اما التوائية ( أطلس – الروكى – الالب)
انكسارية ( جبال البحر الأحمر – الحجاز وعسير واليمن) البركانية ( كلمنجارو وكينيا)
الهضاب الأراضي المتوسطة الارتفاع وتتميز باستواء سطحها وبجوانبها المنحدرة
الالتوائية :- الواقعة بين الجبال الالتوائية مثل الشطوط فى المغرب والأناضول فى ايران
الصدعية أو الانكسارية :- شبة الجزيرة العربية – وسط سيناء
البركانية :- هضبة اثيوبيا بشرق افريقيا
سهول النحت الاراضى التى انخفض سطحها بسبب نحتها بعوامل التعرية الأمواج – الجليد
سهول الارساب :- المنخفضات التى ملأتها الرواسب بفعل عوامل التعرية ( فيضية – ساحلية – صحراوية )
أهمية دراسة مظاهر السطح :- 1- تحدد المناطق التى يفضلها الانسان للسكن
2- ارتباط توزيع المعادن ومصادر الطاقة بنوع الصخور فالفحم فى الابلاش والبترول فى الصخور الرسوبية
3-
السهول الحوضية المتكونة من الصخور الرسوبية أحسن مناطق للمياة الجوفية 4-
سفوح الجبال المواجهة للرياح أغزر مطرا من الجهة الخلفية
الغلاف الغازى :- يحيط بكوكب الأرض حتى ارتفاع 400 كم والغازات الثقيلة فى الطبقة السفلى والغازات الخفيفة فى الطبقات العليا
الرطوبة النسبية :- نسبة بخار الماء فى الجو وهى صفر فى الصحارى و 100% فى المنطقة الاستوائية
نصف حجم الهواء فى الطبقة السفلى فى 6 كم السفلى
طبقات الغلاف الغازى
1- التروبوسفير :- على ارتفاع 8-15 كم وتقل الحرارة بالارتفاع وتحتوى على معظم الاكسجين وثانى اكسيد الكربون
2- الاستراتوسفير :- على ارتفاع 15 – 80كم تتميز بثبات درجة الحرارة وتنقسم الى :- أ – طبقة سفلى تتميز بصفاء الهواء واستقراره
ب – وسطى :- تعرف بالأوزون تحمى الأرض من الاشعة الضارة ج - طبقة عليا
3- الأيونوسفير :- على ارتفاع 80 – 400 كم تتكون من الغازات الخفيفة
اختلاف درجات الحرارة على سطح الأرض
1-
اختلاف زاوية سقوط أشعة الشمس :- فالأشعة العمودية أشد حرارة من المائلة
لأنها تخترق مسافة أقصر من الغلاف الغازى وتتوزع على مساحة صغيرة من سطح
الارض
2- طول النهار فكلما استمرت الشمس فى الافق زادت الحرارة
الحرارة فى يناير تتعامد الشمس على الجدى فترتفع حرارة النصف الجنوبى
الحرارة فى يوليو تتعامد الشمس على السرطان فترتفع الحرارة فى النصف الشمالى
يكاد يتمشى توزيع الحرارة مع دوائر العرض باستثناء ( توزيع اليابس والماء –الارتفاع)
تتراكم الثلوج فوق القمم الجبلية حتى فى المناطق المدارية لأننا كلما ارتفعنا 150متر تقل الحرارة 1 درجة مئوية
الرياح
التجارية :- تخرج من الضغط المرتفع 30 ش و ج الى الضغط المنخفض الاستوائى
وهى شمالية شرقية فى النصف الشمالى وجنوبية شرقية فى النصف الجنوبى
الرياح
العكسية :- من الضغط المرتفع 30 ش و ج الى الدائرتين القطبيتين وهى دفيئة
وهى جنوبية غربية فى النصف الشمالى وشمالية غربية فى النصف الجنوبى
الرياح القطبية من القطبين الى الدائتين القطبيتين نفس اتجاة التجارية وهى شديدة البرودة
تعمل الرياح على تعديل الحرارة على سطح الأرض
الأمطار المناطق الاستوائية والمدارية أغزر المناطق مطرا
بين 18 – 30 ش و ج غرب القارات صحارى وشرق القارات مطر غزير طول العام
بين 30 – 40 ش و ج أمطار متوسطة غرب القارات وغزيرة شرق القارات
بين 40 – 60 ش و ج أمطار غزيرة غرب القارات ولكنها أقل فى شرق القارات
أهمية دراسة المناخ
1) تحدد الحرارة وكمية المطر نوع النبات
2)
هناك علاقة وثيقة بين التربة والمناخ فالمناخ هو المسئول الأول عن كوين
التربة عن طريق تفكك وتحلل الصخور وكمية المياة وبالتالى نشاط البكتريا
3) للمناخ أثير على الزراعة واختلاف المحاصيل
4) يؤثر المناخ على نمو الجراثيم والحشرات
5) يؤثر المناخ على الانسان من حيث نوع مأكله وملبسه
الغلاف الحيوى :- يشمل الكائنات الحية فوق اليابس وفى مياة البحر
المحمية الطبيعية :- مناطق خصصت للحفاظ على البيئة البرية والبحرية والنباتية
الغابة الاستوائية بها المطاط – كاكاو وهى مصدر الأخشاب الماهوجنى والابنوس
الغابة الموسمية :- فى المناخ الموسمى كالهند بها جوز الهند ونخيل الزيت
الغابة البحر المتوسط فى الاقاليم المعتدلة الدفيئة دائمة الخضرة بها الاغنام والماعز
الغابة شبة المدارية الرطبة ( الاقليم الصينى) فى الاجزاء الشرقية من القارات فى العروض المدارية والمعتدلة الدفيئة دائمة الخضرة
الغابة النفضية فى المناطق المعتدلة الباردة باقليم غرب اوربا وبها الزان والبلوط
الغابة الصنوبرية :- فى المناطق الباردة غطاؤها مخروطى دائمة الخضرة وهى مصدر للأخشاب وبها حيوانات ذات الفراء
الحشئش الحارة السافانا تختلف فى الطول حسب كمية المطر(حديقة حيوان طبيعية)
الحشائش
المعتدلة الاستبس تنمو فى الأقاليم المعتدلة فى اواسط القارات مثل آسيا
وهى قصيرة ولينة وتصلح كمراعى للأغنام والماشية وبذلك هى أهم مناطق
المراعى فى العالم
التندرا :- طحالب سريعة النمو فى الصيف بعد ذوبان الجليد ليس لها اهمية
الصحارى الحارة :- بين 18 – 30 ش و ج غرب القارات
الصحارى المعتدلة :- تقع بين سلاسل الجبال فى اواسط القارات فى العروض المعتدلة خاصة فى النصف الشمالى لاتساع اليابس
الصحارى القطبية :- فى مناطق الغطاءات الجليدية
صفات النبات الصحراوى( قزمية مبعثرة اوراقها ابرية أو مغطاة بطبقة شمعية )
الموارد المائية المياة المالحة 97.5% المياة العذبة 2.5%
المحيط هو مصدر المياة العذبة الموجود فوق القارات فهو خزان الرطوبة حيث يخرج منه 84% من اجمالى بخار الماء
الدورة المائية على سطح الأرض( التبخر – السحب – المطر – الانهار – المياة الجوفية – النتح – المحيط وهكذا)
تركز
الأملاح بالبحار على مر العصور بسبب 1- ما تلقية الأنهار من أملاح مشتقة
من اليابس 2- ما يسقط من الرماد البركانى 3- أو تحلل المواد العضوية
موارد المياة المالحة :- 1- الثروة السمكية
2- الطاقة :- حفرية المستخرجة من تحت مياة البحر مثل البترول 20%
غير حفرية :- تولد من حركة المد والجزر أو الامواج وتولد كهرباء
3- الأملاح :- 87% من كلوريد الصوديوم وغيرها من البحر
4-
تحلية مياة البحر :- لزيادة الطلب على المورد فى الأقاليم الجافة وشبة
الجافة والولايات المتحدة أسبق الدول وفى السعودية لامتلاكها طاقة رخيصة
5- النقل :- لأنها أرخص انواع النقل ويلائم السلع الكبيرة الحجم
ويعتبر شمال المحيط الأطلنطى أعظم المناطق ملاحيا ويمر به نصف الخطوط
موارد
المياة العذبة :- (فى الشرب والأغراض المنزلية - فى الزراعة 90% على المطر
- الطاقة تولد الكهرباء من سقوط المياة من الشلالات - النقل
واستخدام
الكهرباء المائية فى الدول ذات الطبيعة الجبلية مثل سويسرا واليابان وياتى
السد العالى فى المركز الرابع بين أكبر مشروعات توليد الكهرباء
هناك مشكلة الحصول على المياة فى الأقاليم الرطبة ( لانتشار الأمراض ) والجافة لنقص كمياتها
أهمية الانهار فى المناطق الاستوائية يستخدم كوسيلة للنقل حيث يصعب مد الطرق أما فى المناطق الباردة تستخدم لنقل الأخشاب
لا توجد قاعدة تحكم توزيع المعادن فنجد الملايو تمتلك ثلث القصدير
الحديد سيد المعادن من وجهة نظر الصناعة الحديثة
تعتبر افريقيا قارة المستقبل فى الحديد رغم ان انتاجها 9 % لأن بها أكبر احتياطى فى العالم
الألومونيوم
:- يحتل المركز الأول من حيث وجوده فى قشرة الأرض ولكنه أحدث المعادن
ويستخرج من البوكسيت( طمى أحمر ينتج من تحلل الصخور النارية والمتحولة)
الاقاليم المدارية 80% من انتاجه ويصدر للدول الصناعية لامتلاكها الطاقة
الكهربائية الرخيصة( الدول المنتجة للألمنيوم لا تنتج البوكسيت)
الفوسفات
:- بقايا عظام وهياكل حيوانات بحرية متحللة مختلطة بالرواسب البحرية
الجيرية ويوجد فى الصخور الرسوبية يستخدم ( سماد – ادوية)
الدول العربية تنتج 20% أهمها المغرب – الاردن – تونس – مصر
التعدين يلوث البيئة لأنها تتم بحفر هائلة تؤدى للإخلال بالتربة والنبات وما يتخلف عنها من أتربة